كتب - علي أحمد:
أصبح التوتر صديقاً دائماً لنا يلازمنا أينما ذهبنا، وذلك نظراً لكثرة الضغوط التي فرضتها ظروف الحياة العصرية.
وبات التوتر سبباً في مشاكل صحية عديدة، لاسيما النفسية منها، كالاكتئاب وفقدان التركيز فضلاً عن الشعور بالصداع وفقدان الشهية وغيرها من الأمراض المرتبطة بالإجهاد.. لكن هل تعلم أن التوتر كما له أضراراً على الصحة فإن له فوائد أيضاً؟!
هذا ما كشف عنه موقع "بولد سكاي" والذي نقل دراسة بحثية حديثة كشفت عن أن التعرض لمقدار معتدل من التوتر له فوائد صحية عديدة على الإنسان، نستعرض أبرزها فيما يلي:
- الإجهاد والتوتر على المدى القصير يحافظ على نشاط الجهاز المناعي.
- يعتبر القليل من التوتر محفزاً للرغبة الجنسية حيث أنه عند الشعور بالتوتر أو الإجهاد يبحث الدماغ عن وسيلة للإفراج عن هذا الشعور بالإحباط وهذا الدفاع قد يعزز الرغبة الجنسية.