الشريط الاخباري

حرب الانتخابات:كيف خان نتنياهو زوجاته الثلاث وابنته؟.. تعرف على السر

نشر بتاريخ: 21-03-2019 | قالت اسرائيل , PNN مختارات , PNN حصاد
News Main Image

القدس/PNN - هاجم عضو حزب أزرق وأبيض رام بن باراك رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو على خلفية تسريب معلومات عن اختراق إيراني لهاتف رئيس الحزن بيني غانتس بعد انتهاء ولايته في الجيش الإسرائيلي، متهماً إياه بخيانة زوجاته.

واعتبر بن باراك كما نقل موقع "مفزاك لايف" أن التسريب مجرد قصة مفبركة صنعها نتنياهو، داعياً للتحقيق لكشف من وراء تسريبها.

وقال بن باراك: "سمعت أن نتنياهو يقول أن هناك شيئاً محرجاً بشأن هاتف غانتس.. من يصدق الذي خان زوجاته الثلاث ويتجاهل ابنته الكبري لأن زوجته لا تسمح له".

ولفت الموقع إلى أن قادة حزب أزرق وأبيض وبّخوا بن باراك بعد تصريحه حول خيانة نتنياهو لزوجاته، الذين ادعوا بالقول: "إنه ليس من أخلاقنا أن ننزلق إلى هذا الحد".

وأشار إلى أن الحزب أصدر تعليمات إلى أعضاء الحزب بعدم تكرار هذه القضية في تصريحاتهم.

قصة نتنياهو وزوجاته

يذكر إلى أن نتنياهو له 3 زوجات الأولى تدعى ميرام وايزمان تعرف عليها أثناء خدمته العسكرية عام 1978وكانت تقطن قرب منزله في القدس حيث غادر كلاهما للدراسة في الولايات المتحدة والتحقت هي بجامعة برانديز بينما درس نتنياهو في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ثم تزوجا بعدها وانجب منها ابنته الكبري نوا نتنياهو روث.

وبينما كانت وايزمان حاملاً تعرف نتنياهو على فتاة بريطانية غير يهودية تدعى فلور كيتس في مكتبة المعهد الذي كان يدرس به وبدأت علاقة غرامية بينهما لكن سرعان ما انتهت علاقته بزوجته ميريام بالطلاق بعد فترة قصيرة عندما اكتشفت خيانته.

وفي عام 1981 تزوج نتنياهو من كيتس بعد العلاقة الغرامية رغم أن تحولت إلى الديانة اليهودية لكنهما تطلقا عام 1984.

أما زوجته الثالثة فهي سارة بن ارتزي حالياً، والتي كانت تعمل مضيفة طيران على طائرات شركة العال الإسرائيلية وخلال رحلة من نيويورك إلى إسرائيل التقى بها نتنياهو بينما كانت في عملية استكمال درجة الماجستير في علم النفس حتى تزوجا في عام 1991 ولديه ابنان منها: يائير وأفنر.

وفي عام 1993 اعترف نتنياهو على شاشة التلفزيون المباشرة بأنه كان على علاقة غرامية مع الفتاة روث بار، مستشارة العلاقات العامة،وقال إن منافساً سياسياً قام بغرس كاميرا فيديو سرية كانت قد سجلته في موقف جنسي مع بار، وأنه تعرض للتهديد بنشر الشريط على الصحافة ما لم يقم بالتخلي عن السباق في قيادة حزب الليكود.

شارك هذا الخبر!