القدس المحتلة/PNN- عقدت حكومة الاحتلال اجتماعها الأسبوعي، صباح اليوم الأحد، داخل أنفاق حائط البراق في القدس للمرة الثانية بعد اجتماع عام 2017 بقيادة ما تسمى “وزارة القدس”.
ويهدف الاجتماع إلى لمصادقة على عدد كبير من مشاريع التهويد في المدينة في الذكرى السادسة والخمسين لاحتلال المدينة.
وسيتضمن الاجتماع الموافقة على صرف موازنات مالية ضخمة لتطوير مشروع ما يسمى “الحوض المقدس” الذي يعتبر أكبر عملية عبث بالتاريخ الإسلامي العربي الفلسطيني في مدينة القدس.