وأخذتني في زيارة ذاك المساءوحفاوة الغائب استقبلتنيكل من كانت هناك،،وسط دهشة حضوري للشفاءوجلسنا نتبادل أطراف الحديثولمتني!،وصرخت في اصمتي و لا تتكلمي!أخجلتني!،أربكتني!،وصار قنديلي فجأةبلا ضياء،،قد غبت عنهم بالشهور!،واليوم الي هناك أخذتني!،وروعتني!،!وبكيت كالطفل اليتيموأضعتني بين النساءوضاع الكبرياء!..ودموعي شلال منهمريجري بلا انقطاع،لا تكترث،،،،فقد قتلت في نفسيالسعادة والهناء،،وزرعت في الإنطواء،،وجعلتني إضحوكه،،وماده لحديثهم،،والقاء النصائح للتعاملبلا ازدراء،،!أوجعتني وضربتني في مقتلونسيت، انك سميتنيدوماىبينهم تاج النساء؟!،!واليوم برعونه مكبوتتا طيرتني ريشه عبر الفضاء،،ياليتني لم أغدو معكوبقيت في قصري المنيف،،بلا إحتواء،،فانا يا سيدي طفله برغم السنين،،علمتها!!!ان الحياه ونا معك وأمامهم،،كأسا للتعاسه والشقاء،،أفلا علمت أنك يوم صرخت في،؟إهتزت الأرض عندي والسماء،،وأنني بكيت حرقه الكلمات،،بلا هوادهوسط شرذمه النساء!،!وجرحتني!،!وصمت تنظر من بعيدقد سبق سيفك موضعه!قد طعن في كرامتي!والكبرياء!وسألت نفسي؟قد احرجتني امامهم؟فياليتهم يسوون شيئا او بضع صاع!ولاجلك صمت واجترعت الكأس،،بلا إرتجاع!ياسيدي،،،حطمتني وسط النساء،،وجعلتني منبرا للتهكم،،عندهم ومرفأ للضياع،،أتظن ؟،! اني أسامحك؟!ابدا شتان بين حق قد كان لك،،واليوم أصبح في الضياع،، بوديوأخذتني في زيارة ذاك المساءوحفاوه الغائب استقبلتنيكل من كانت هناك،،وسط دهشه حضوري للشفاءوجلسنا نتبادل اطراف الحديثولمتني!،وصرخت في اصمتي و لاتتكلمي!اخجلتني!،اربكتني!،وصار قنديلي فجأهبلا ضياء،،قدغبت عنهم بلشهور!،واليوم الي هناك اخدتني!،وروعتني!،!وبكتيت كالطفل اليتيموأضعتني بين النساءوضاع الكبرياء!..ودموعي شلال منهمريجري بلا انقطاع،لاتكترث،،،،فقد قتلت في نفسيالسعاده والهناء،،وزرعت في الإنطواء،،وجعلتني إضحوكه،،وماده لحديثهم،،والقاء النصائح للتعاملبلا ازدراء،،!أوجعتني وضربتني في مقتلونسيت، انك سميتنيدوماىبينهم تاج النساء؟!،!واليوم برعونه مكبوتتا طيرتني ريشه عبر الفضاء،،ياليتني لم أغدو معكوبقيت في قصري المنيف،،بلا إحتواء،،فانا يا سيدي طفله برغم السنين،،علمتها!!!ان الحياه ونا معك وأمامهم،،كأسا للتعاسه والشقاء،،أفلا علمت أنك يوم صرخت في،؟إهتزت الأرض عندي والسماء،،وأنني بكيت حرقه الكلمات،،بلا هوادهوسط شرذمه النساء!،!وجرحتني!،!وصمت تنظر من بعيدقد سبق سيفك موضعه!قد طعن في كرامتي!والكبرياء!وسألت نفسي؟قد احرجتني امامهم؟فياليتهم يسوون شيئا او بضع صاع!ولاجلك صمت واجترعت الكأس،،بلا إرتجاع!ياسيدي،،،حطمتني وسط النساء،،وجعلتني منبرا للتهكم،،عندهم ومرفأ للضياع،،أتظن ؟،! اني أسامحك؟!ابدا شتان بين حق قد كان لك،،واليوم أصبح في الضياع،،الشاعرة بوهيدة العبادلة
فلسطين