رام الله/PNN- شددت الجبهة الديمقراطية، على أهمية انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني للتوصل إلى قرارات لمعالجة الوضع الداخلي الفلسطيني والتصدي لجرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا وأرضنا وتنكره لحقوقنا، إضافة لمسألة العلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية.
وقال عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية، عضو المجلس المركزي نايف مهنا، إن انعقاد جلسة المركزي في غاية الأهمية لمراجعة كافة الأوضاع الفلسطينية، ومحاولة لملمة الوضع الداخلي لتصعيد النضال من أجل التصدي لإجراءات الاحتلال، بما فيها الذهاب إلى كافة هيئات الأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية.
وأوضح مهنا في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" اليوم السبت، أن انعقاد المجلس المركزي فرصة من أجل أن يعرض الجميع أفكاره ورؤيته للخروج بموقف موحد أمام العالم.