وشدد صبري في تصريح صحفي، على ضرورة تكثيف التواجد الفلسطيني في الأقصى تزامناً مع نية جماعات المستوطنين تنفيذ اقتحام جماعي للمسجد بأعداد كبيرة في ما يسمى "عيد المساخر" أو "البوريم".
وقال صبري: "إن هناك تخوف من الإجراءات الاحتلالية التي يمكن أن تقوم بها سلطات الاحتلال في شهر رمضان، ونخشى من تكرار أحداث العام الماضي التي أدّت إلى اندلاع حرب".
وتحاول "جماعات الهيكل" المزعوم خلال أعيادها، فرض طقوسها التلمودية داخل المسجد الأقصى، وقراءة فقرات توراتية بصوت مرتفع داخل الأقصى وبشكل جماعي، وشعائر تلمودية، عدا عن محاولة إدخال البوق والأدوات والملابس التنكرية، والغناء والرقص والاحتفال على أبوابه.