بيت لحم /PNN / قالت الحركة الاسيرة في سجون الاحتلال الاسرائيلي ان يوم الجمعة القادم الموافق ٢٤-٢-٢٠٢٣ هو يوم غضب في كافة السجون وساحات النضال خارج السجون للتصدي للهجمة الشرسة التي تشنها حكومة اليمين الفاشي ضد الاسرى التي تسعى لسحب منجزاتهم واعادة عقارب الزمن في السجون الى ما قبل السبعينيات.
ودعا بيان للحركة الاسيرة في سجن رامون باسم الاسرى في كافة السجون الى جعل يوم الجمعة القادم يوم غضب داعية شعبنا لاسناد الحركة الاسيرة وعدم تركها وحيدة خلف قضبان سجون الاحتلال.
ودعا البيان الحركة الوطنية بكافة فصائلها والاسرى المحررين الى عدم ترك الاسرى وحدهم لمواجهة المحتل الفاشي مع التأكيد على ان الحركة الاسيرة جاهزة للتضحية بكل شيء في مواجهة المحتلين والحفاظ على منجزات الحركة الاسيرة.
واكد البيان ان الحركة الاسيرة تعول على الاسرى المحررين في معركتهم الاستراتيجية الني سيبدأون بها مع اليوم الاول لشهر رمضان .