تل ابيب / ترجمة خاصة PNN / قالت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان إسرائيل تحري استعدادات عسكرية وامنية لاحتمالية تصعيد المواجهات بين حركة الجهاد الاسلامي والجيش الاسرائيلي.
وقالت المصادر العبرية ان هناك حالة انتظار للرد من الجهاد حيث يسود دولة الاحتلال حالة حذرٌ وترقبٌ في "إسرائيل" من ردة الفعل الفلسطينية بعد العدوان على غزة.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية انه وفي ظل التصعيد مع قطاع غزة، لن يكون هناك دراسة غدا في مناطق تصل إلى 40 كلم من قطاع غزة.
كما اعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية انه في ظل التصعيد مع قطاع غزة، لن يكون هناك دراسة غدا في مناطق تصل إلى 40 كلم من قطاع غزة، وتعليمات بالبقاء قرب الملاجئ، وحظر التجمعات لأكثر من 10 أشخاص في منطقة مفتوحة".
واشارت المصادر الى ان التعليمات صدرت بالبقاء قرب الملاجئ، وحظر التجمعات لأكثر من 10 أشخاص في منطقة مفتوحة".
كما اعلن الإعلام العبري إغلاق شواطئ واسدود وطرق في غلاف غزة خشية من رد المقاومة الفلسطينية.
وقالت قناة كان العبرية: "الشرطة الإسرائيلية تستعد لاحتمالية اندلاع أحداث مماثلة للتي وقعت في مايو 2021 خلال العدوان على غزة، وهناك خشية من توسع بؤرة التوتر في أراضي48".
إجلاء سكان سيديروت إلى فنادق في البحر الميت شمال الأراضي المحتلة خشية من رد المقاومة
وقالت مصادر عبرية انه تم إجلاء الآلاف من سكان سديروت بعد ظهر اليوم إلى فنادق في البحر الميت".
وقالت القناة 13 العبرية ان بلديات اسرائيلية عديدة ومنها بلدية تل أبيب اعلنت فتح الملاجئ خشية إطلاق صواريخ من قطاع غزة".
واشارت المصادر ذاتها ان "سكان مستوطنات غلاف غزة يشتكون من ارتفاع أسعار الفنادق التي نزلوا بها في تل أبيب".
وقالت القناة 13 الإسرائيلية ان هناك إجماع بالمجلس الأمني المصغر على أن عملية غزة كانت ضرورية وناجحة وبن غفير طالب بتوسيعها.
كما تم خلال الاجتماع تفويض نتنياهو وغالانت بالتصرف واتخاذ القرار المناسب حال حدوث تصعيد.
وكان نتنياهو قد قال في مستهل اجتماع الكابينت ان إسرائيل قامت بشن عملية درع وسهم، وتصفية 3 من قادة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، العديد منهم مسؤولون عن إطلاق الصواريخ من غزة وتوجيه الخلايا في الضفة .
وادعى نتنياهو ان إسرائيل في خضم عملية عسكرية، سنضرب بقوة من يؤذينا