الشريط الاخباري

تقرير: الولايات المتحدة ستنقل لإسرائيل جرافات D9 وقنابل كبيرة فور تنصيب ترامب

نشر بتاريخ: 15-01-2025 | سياسة , قالت اسرائيل
News Main Image

واشنطن -PNN- يتوقع مسؤولون في الجيش الإسرائيلي ووزارتي المالية والخارجية أن الحظر الذي فرضته إدارة بايدن على نقل قنابل بزنة طن وجرافات D9 العملاقة إلى إسرائيل سينتهي خلال أسبوع، وبعد دخول الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض مباشرة.

وتستند هذه التوقعات إلى أن الكونغرس الأميركي قد صادق في الماضي على هذه الشحنة، وأنه تبقى أن يوقع وزير الخارجية في إدارة ترامب، ماركو أنطونيو روبيو، على نقل هذه الشحنة.

والتقديرات في إسرائيل هي أن روبيو ووزير الدفاع الجديد، بيت هيغسيث، ومستشار الأمن القومي القادم للبيت الأبيض، مايك وولتس، يعتبرون مؤيدين لإسرائيل، وأنهم لن يستخدموا نقل الجرافات والقنابل الكبيرة إلى إسرائيل كورقة مساومة، حسبما ذكرت صحيفة "ذي ماركر" اليوم، الأربعاء.

وتخزن الولايات المتحدة أكثر من 130 جرافة D9 وكمية كبيرة من القنابل بزنة طن من طراز JDAM، التي ستنقل إلى إسرائيل بعد مصادقة روبيو على ذلك، بعد أن أوقفت إدارة بايدن تزويدها لإسرائيل منذ توغل الجيش الإسرائيلي في رفح، في أيار/مايو الماضي.

وحسب الصحيفة، فإن أكثر من 60% من الأسلحة والذخيرة التي استخدمتها إسرائيل في الحرب هي أسلحة أميركية، إلى جانب أسلحة أخرى مستوردة من دول أخرى بينها بريطانيا والتشيك وصربيا، لكن تعلق إسرائيل بالأسلحة الأميركية مطلق.

وبلغت قيمة الأسلحة الأميركية التي نُقلت إلى إسرائيل منذ بداية الحرب على غزة 6 – 7 مليارات دولار، إضافة إلى مساعدات مالية أميركية بحجم 8 – 9 مليارات دولار، بينها حوالي 5 مليارات لتمويل دفاع جوي لإسرائيل بواسطة منظومات اعتراض الصواريخ، "القبة الحديدية" و"مقلاع داود" ومنظومة تستند إلى الليزر، إضافة إلى 3.5 مليار لأهداف تختارها إسرائيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المبالغ لا تشمل العمليات التي نفذتها القوات الأميركية بنفسها خلال الحرب، وبينها الغارات في اليمن وعمليات الدفاع الجوي إثر إطلاق صواريخ من إيران على إسرائيل، ولو تعين على إسرائيل أن تمول المساعدات الأميركية من خزينتها لارتفع العجز في الميزانية الإسرائيلية بـ50% من العجز الحالي.

وحسب الصحيفة، فإن أكثر من 60% من الأسلحة والذخيرة التي استخدمتها إسرائيل في الحرب هي أسلحة أميركية، إلى جانب أسلحة أخرى مستوردة من دول أخرى بينها بريطانيا والتشيك وصربيا، لكن تعلق إسرائيل بالأسلحة الأميركية مطلق.

وبلغت قيمة الأسلحة الأميركية التي نُقلت إلى إسرائيل منذ بداية الحرب على غزة 6 – 7 مليارات دولار، إضافة إلى مساعدات مالية أميركية بحجم 8 – 9 مليارات دولار، بينها حوالي 5 مليارات لتمويل دفاع جوي لإسرائيل بواسطة منظومات اعتراض الصواريخ، "القبة الحديدية" و"مقلاع داود" ومنظومة تستند إلى الليزر، إضافة إلى 3.5 مليار لأهداف تختارها إسرائيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المبالغ لا تشمل العمليات التي نفذتها القوات الأميركية بنفسها خلال الحرب، وبينها الغارات في اليمن وعمليات الدفاع الجوي إثر إطلاق صواريخ من إيران على إسرائيل، ولو تعين على إسرائيل أن تمول المساعدات الأميركية من خزينتها لارتفع العجز في الميزانية الإسرائيلية بـ50% من العجز الحالي.
 

شارك هذا الخبر!